حلقة نقاش جمعتنى مع مجموعة من الاصدقاء وكان موضوعها
( عوامل التعرية جاءت بفيفى عبده أم مثالية )
كل أدلى بدلوه وجاء دورى للتعقيب فأشعلت سيجارتى وتملكتنى حالة من الضحك المتواصل فسألنى أحدهم أنعتبر هذا دلوك يا عمدتنا؟. فقلت له أننى أضحك لأن لازال هناك من يضحك علينا ؟ فاندهش الجميع لإجابتى !.
نعم فقد أستطاعوا أن يحولوا مجرى الاحداث إلى الفيفى عبده وكل له ما بعقله فهل تعتقدون أن من المنطق أو مجرد أن يخطر على بال أحد أن تكون هذه الفيفى أم مثالية وفقا للمعايير التي نعلمها جميعا في الأختيار فمعيار هذه الفيفى وفقا للمعدلات العالمية يكون بعدد الرعشات في الدقيقة وبكم قصعة تتقصعها على الواحدة والنص ومدى تفاعلها الجسدى على الدوم والتك.
أيعنى هذا أن هناك من فقع هذا المهموز بالمحروسة لتولع على إثر هذه الحوسة ... أحدهم سألنى؟.
بالتأكيد نعم وقد يكون من دوول أو دوولا.
من فضلك وضحلى الصورة.
لا شك أن ما حدث حقيقة مدموغة بالصوت والصورة وليس بالفوتو شوب كما يحدث كثيرا
وأما عن دوول فصاحب الفكرة واد ربعاوى أصلى دماغه تتلف فى عمة حرير سأسأ الموضوع كويس وتم التخطيط على نار هادية يعنى فحم قوالح ذرة صيفى وجرجر الدماغ وسبك التسبيكة وولع على الحلة وهوبا شير التشييره وسلملى على الحبايب ولكن كيف حدث ذلك ؟ فقط أقول لك أبحث عن اللهو الخفى الذى جهز العدة فى المكان والزمان .
وأما عن دوولا فيا صديقى لا تسل وقل ما شئت فهم أصحاب باع طويل في لفت الانتباه فيجعلونك تذهب إلى الحسين وتلف حول مقامه مقتنعا بأنك تعتمر فأكم من دحاريج دحرجوننا بها فمن القطة التي تشوف لك الفنجان والفأر الأنوى العجيب الذي يشفبك من الامراض ومرورا بالسمكة التي كلما وضعتها بالزيت تقفز منه وهى تضحك إلى الديك الذي يؤذن بكل لغات العالم والوزة التي تغنى ماما زمانها جايه وظهور الاولياء والانبياء فوق المدائن والقباب .. لذا فقد رموا العضمة ليتساءل من يهمهم الأمر هل من أصل لحم عجالى أم أنها ضانى ؟ وقد كان فأنشغل جماعة دوول بالبحث عن رقصات الفيفى عبده باليوتيوب وكلما هزت المهازيز تسلطنوا وشعشعت الجماجم وشير يا عم الحاج خلينينا نفضح الكفرة ولكى نريهم كيف تهز الأوساط وسنجعلهم مرمطة لدى الامم الملتحمة والانتحاد الأورنبى ... بقى الفيفى عبده أم مثالية ؟ وروح يا كلام وتعالى يا كلام وخلى اللى ما يشترى يتفرج .
يا أخونا أفيقوا من غفلة زمن الجاهلية وإلا ستجدونى يوما ما أعلق الزينات وأدق الطبول في أحتفالية مهيبة لاختيار الأم المثالية على مستوى العالم يحضرها كل السفراء وسأستدعى رونالدو وميسى وعم إسماعين حاحا وسيكون الراعى الرسمى لها " قلقاس كولا " وأشرب وأتقرع وزروط نفسك وأجيب البنت المزة اللى أسمها صفطيناز لتهز المشاعر على أنغام أوكا وأورتيجا " هاتى بوسه يا بت هاتى حته يا بت " وأعلن عن منح ست الحبايب ( شاكيرا ) اللقلب وإن كنت أعلم أن هناك من سيلومنى من أهل المحروسة على شاكيرا ولما لم أختار مادونا وشوفوا بقى العوكش ها يقول إيه ويعتبرنى من الطابور الخامس لاختيارى شاكيرا ويا عينى على لميس لما تطلع بوطنيتها لتقول " خلاص يعنى ما فيش حد من مصر ولا من العرب وتعدد لك كل أسماء الشخاليع " .
وشير وخليها تولع وشوفوا بقى كام شهر سيتحدث أهل المحروسة عن هذا الحدث بل العالم أجمع .
جتنا نيله مطينة بطينة .
( عوامل التعرية جاءت بفيفى عبده أم مثالية )
كل أدلى بدلوه وجاء دورى للتعقيب فأشعلت سيجارتى وتملكتنى حالة من الضحك المتواصل فسألنى أحدهم أنعتبر هذا دلوك يا عمدتنا؟. فقلت له أننى أضحك لأن لازال هناك من يضحك علينا ؟ فاندهش الجميع لإجابتى !.
نعم فقد أستطاعوا أن يحولوا مجرى الاحداث إلى الفيفى عبده وكل له ما بعقله فهل تعتقدون أن من المنطق أو مجرد أن يخطر على بال أحد أن تكون هذه الفيفى أم مثالية وفقا للمعايير التي نعلمها جميعا في الأختيار فمعيار هذه الفيفى وفقا للمعدلات العالمية يكون بعدد الرعشات في الدقيقة وبكم قصعة تتقصعها على الواحدة والنص ومدى تفاعلها الجسدى على الدوم والتك.
أيعنى هذا أن هناك من فقع هذا المهموز بالمحروسة لتولع على إثر هذه الحوسة ... أحدهم سألنى؟.
بالتأكيد نعم وقد يكون من دوول أو دوولا.
من فضلك وضحلى الصورة.
لا شك أن ما حدث حقيقة مدموغة بالصوت والصورة وليس بالفوتو شوب كما يحدث كثيرا
وأما عن دوول فصاحب الفكرة واد ربعاوى أصلى دماغه تتلف فى عمة حرير سأسأ الموضوع كويس وتم التخطيط على نار هادية يعنى فحم قوالح ذرة صيفى وجرجر الدماغ وسبك التسبيكة وولع على الحلة وهوبا شير التشييره وسلملى على الحبايب ولكن كيف حدث ذلك ؟ فقط أقول لك أبحث عن اللهو الخفى الذى جهز العدة فى المكان والزمان .
وأما عن دوولا فيا صديقى لا تسل وقل ما شئت فهم أصحاب باع طويل في لفت الانتباه فيجعلونك تذهب إلى الحسين وتلف حول مقامه مقتنعا بأنك تعتمر فأكم من دحاريج دحرجوننا بها فمن القطة التي تشوف لك الفنجان والفأر الأنوى العجيب الذي يشفبك من الامراض ومرورا بالسمكة التي كلما وضعتها بالزيت تقفز منه وهى تضحك إلى الديك الذي يؤذن بكل لغات العالم والوزة التي تغنى ماما زمانها جايه وظهور الاولياء والانبياء فوق المدائن والقباب .. لذا فقد رموا العضمة ليتساءل من يهمهم الأمر هل من أصل لحم عجالى أم أنها ضانى ؟ وقد كان فأنشغل جماعة دوول بالبحث عن رقصات الفيفى عبده باليوتيوب وكلما هزت المهازيز تسلطنوا وشعشعت الجماجم وشير يا عم الحاج خلينينا نفضح الكفرة ولكى نريهم كيف تهز الأوساط وسنجعلهم مرمطة لدى الامم الملتحمة والانتحاد الأورنبى ... بقى الفيفى عبده أم مثالية ؟ وروح يا كلام وتعالى يا كلام وخلى اللى ما يشترى يتفرج .
يا أخونا أفيقوا من غفلة زمن الجاهلية وإلا ستجدونى يوما ما أعلق الزينات وأدق الطبول في أحتفالية مهيبة لاختيار الأم المثالية على مستوى العالم يحضرها كل السفراء وسأستدعى رونالدو وميسى وعم إسماعين حاحا وسيكون الراعى الرسمى لها " قلقاس كولا " وأشرب وأتقرع وزروط نفسك وأجيب البنت المزة اللى أسمها صفطيناز لتهز المشاعر على أنغام أوكا وأورتيجا " هاتى بوسه يا بت هاتى حته يا بت " وأعلن عن منح ست الحبايب ( شاكيرا ) اللقلب وإن كنت أعلم أن هناك من سيلومنى من أهل المحروسة على شاكيرا ولما لم أختار مادونا وشوفوا بقى العوكش ها يقول إيه ويعتبرنى من الطابور الخامس لاختيارى شاكيرا ويا عينى على لميس لما تطلع بوطنيتها لتقول " خلاص يعنى ما فيش حد من مصر ولا من العرب وتعدد لك كل أسماء الشخاليع " .
وشير وخليها تولع وشوفوا بقى كام شهر سيتحدث أهل المحروسة عن هذا الحدث بل العالم أجمع .
جتنا نيله مطينة بطينة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق