لم اعرف يوما طعم الأمان فى حبك
كنت دوما وحيدة ومتحفزة
مثل حارس مرمى لحظة ضربة الجزاء
*****
كنت اعرف منذ البداية
ان كل حب كبير هو مشروع فراق
مساء الخير أيها الرفاق
مساء المساء الحزين
" من أقوال الحيزبونة راعية الإرهاب الفكرى للمرأة العربية "
أرى بل أعتقد أن هناك من يريد قصدا أن يفخخ العلاقة بين الرجل والمرأة فى المجتمعات العربية فيصور لنا دائما المرأة مهيضة الجناح ويخفس بكيانها باطن الأرض وأن يجعل من الرجل العربى دراكولا مصاص دماء المرأة وأداة ذبح وأنه يريد أن يمحوها من على وجه البسيطة لدرجة أننى أستمع لصبايا قصيرات لازلن فى عمر الزهور وهن يرفعن راية العصيان على الرجل فقد خرجن بتلك الافكار الشنيعة مما قرأن عن أهوال الرجال بأنه كان فتاك ؛ لذا فنجد الكثيرات يترددن فى الاقدام على الزواج خوفا من التشرد ؛ فنشأت مشكلة العنوسة المقنعة والتى لا نجد لها أسباب منطقية وأن شماعة العوامل المادية ما هى إلا حجج واهية وهذه هى الغاية المرجوة لتقليل الجنس العربى رويدا رويدا حتى يتنهى.
لذلك نرى هؤلاء المجندات لنشر تلك الافكار للترهيب بهذه الصورة والتى فاقت أبواق من يدعون بأنهم فقهاء الاسلام فنجدهم يشطحون بأفكارهم وفتواهم حتى تشعر بأنك الى جهنم حتفا وبئس المصير ولا مفر من ذلك مهما سألت التوبة النصوحة من الله الرحمن الرحيم.
وهذا يجعلنا نتساءل بحرفية العقل من يجذب من؟ المرأة تجذب الرجل أم الرجل هو الذى يجذبها؟
عن رؤيتى الشخصية فإن بداخل قلب كل امرأة شحنات كهرومغناطيسية تنثر فى الأجواء فى شكل ذرات لتبحث عن الايون الشارد الذى يخرج من قلب الرجل وهى ذرة موجبة أحادية ذات شحنة كهربائية غير متوازنة وعندما يجدا بعضهما يحدث التعاشق بمحاوه الثلاث الاعجاب فالحب فالهوى.
ولكن لكى تكون الذرات المتناثرة فعالة لابد وأن تكون الأنثى غير متأثرة بعوامل خارجية كالاحباط أو الكره للجنس الآخر.
تخلصى أيتها الأخت العربية من كراكيب العقل وأشحنى قلبك بالحب كى يرسل ويستقبل وحتى لا نستمع لهذه الرسالة " ربما يكون مغلقا أو خارج نطاق الخدمة "
كنت دوما وحيدة ومتحفزة
مثل حارس مرمى لحظة ضربة الجزاء
*****
كنت اعرف منذ البداية
ان كل حب كبير هو مشروع فراق
مساء الخير أيها الرفاق
مساء المساء الحزين
" من أقوال الحيزبونة راعية الإرهاب الفكرى للمرأة العربية "
أرى بل أعتقد أن هناك من يريد قصدا أن يفخخ العلاقة بين الرجل والمرأة فى المجتمعات العربية فيصور لنا دائما المرأة مهيضة الجناح ويخفس بكيانها باطن الأرض وأن يجعل من الرجل العربى دراكولا مصاص دماء المرأة وأداة ذبح وأنه يريد أن يمحوها من على وجه البسيطة لدرجة أننى أستمع لصبايا قصيرات لازلن فى عمر الزهور وهن يرفعن راية العصيان على الرجل فقد خرجن بتلك الافكار الشنيعة مما قرأن عن أهوال الرجال بأنه كان فتاك ؛ لذا فنجد الكثيرات يترددن فى الاقدام على الزواج خوفا من التشرد ؛ فنشأت مشكلة العنوسة المقنعة والتى لا نجد لها أسباب منطقية وأن شماعة العوامل المادية ما هى إلا حجج واهية وهذه هى الغاية المرجوة لتقليل الجنس العربى رويدا رويدا حتى يتنهى.
لذلك نرى هؤلاء المجندات لنشر تلك الافكار للترهيب بهذه الصورة والتى فاقت أبواق من يدعون بأنهم فقهاء الاسلام فنجدهم يشطحون بأفكارهم وفتواهم حتى تشعر بأنك الى جهنم حتفا وبئس المصير ولا مفر من ذلك مهما سألت التوبة النصوحة من الله الرحمن الرحيم.
وهذا يجعلنا نتساءل بحرفية العقل من يجذب من؟ المرأة تجذب الرجل أم الرجل هو الذى يجذبها؟
عن رؤيتى الشخصية فإن بداخل قلب كل امرأة شحنات كهرومغناطيسية تنثر فى الأجواء فى شكل ذرات لتبحث عن الايون الشارد الذى يخرج من قلب الرجل وهى ذرة موجبة أحادية ذات شحنة كهربائية غير متوازنة وعندما يجدا بعضهما يحدث التعاشق بمحاوه الثلاث الاعجاب فالحب فالهوى.
ولكن لكى تكون الذرات المتناثرة فعالة لابد وأن تكون الأنثى غير متأثرة بعوامل خارجية كالاحباط أو الكره للجنس الآخر.
تخلصى أيتها الأخت العربية من كراكيب العقل وأشحنى قلبك بالحب كى يرسل ويستقبل وحتى لا نستمع لهذه الرسالة " ربما يكون مغلقا أو خارج نطاق الخدمة "