بعد الهجمة الشرسة لجموع محترفى الفتاوى والتى فاقت هجمات هولاكو وأحتار
العم جينس صاحب الموسوعة العالمية فى إحصاء عددها فمن إرضاع الكبير وزواج
الرضيع وإباحة التدخين بشهر رمضان وعدم طهى المعكرونة اللازانيا حتى لا
تصبح المرأة زانية وتحريم دخول أصناف بعينها من الخضروات للمنزل أثناء غياب
الزوج وفتوى عودة الجوارى الحسان وغيرها من الفتاوى التى لا تعد ولا
تحصى ثم جاءت فتوى جهاد النكاح وما
أستتبعها من جهادات على وتيرتها كفتوى إباحة الاحضان الحارة فى ليالى
الشتاء القارص وفتوى القبلة على الخدود طالما لا تمس الشفايف وفتوى
المعاشرة عن بعد ؛ وهاهو أحدهم تمطع و خرج علينا بفتوى عجيبة وغريبة وهى "
لك أن تجاهد بالنباح كما الكلب " يعنى هوهو وإجرى طالما أن ذلك يزعج
الآخرين ممن تحاربهم .
تخيل لو أعجبت هذه الفتوى البعض فسوف نسمع أحلى هوهوه وكل طبعا ها يظبط هوهوته حسب مزاجة وصوته يعنى ممكن تسمع هوهوه أرمنتى ولا المانى وإلا بقى لو هوهوه كانيش ها تطلع آخر دلع هووووووووووو هو.
هو إحنا لسه شفنا حاجه ؛ بكره نسمع عن فتوى النونوه والزقزقة ولكن ما أخاف منه أن تصدر فتوى بإجازة النهيق أو بإباحة الرفص .
تخيل لو أعجبت هذه الفتوى البعض فسوف نسمع أحلى هوهوه وكل طبعا ها يظبط هوهوته حسب مزاجة وصوته يعنى ممكن تسمع هوهوه أرمنتى ولا المانى وإلا بقى لو هوهوه كانيش ها تطلع آخر دلع هووووووووووو هو.
هو إحنا لسه شفنا حاجه ؛ بكره نسمع عن فتوى النونوه والزقزقة ولكن ما أخاف منه أن تصدر فتوى بإجازة النهيق أو بإباحة الرفص .