البابا صهيون والماما أمريكا شغلهم الشاغل العرب نازلين أبحاث فى كيفية تدميرهم إلى أن توصلوا إلى خلطة سحرية يدمرون بها العرب ذاتيا أى كما يقول المثل "من دقنه وأفتل له" وهذه الخلطة السحرية أكتشفها أحد العلماء الألمان وهو يهودى الهوية ويدعى خرانهوف الذى يعمل فى مجال علم الأجناس فقد أكتشف أن الحمير التى ترعى فى بيئة عربية من السهل تسيسها وفقط بثلاث كلمات وهى " شى .. حا .. يس " ولا يفهم الحمار غير ذلك وأضاف خرانهوف فى بحثه أن الحمار العربى لا يبكى إطلاقا ولكنه يضحك داخليا ولا يظهرذلك على قسمات وجهه وكذلك لا يغضب إلا فى حالة واحدة وهى إذا أمسكت بذيله ورفعته وهنا يرفص لأنه يرفض هذا الفعل المشين من وجهة نظره كحمار.
إذن أن " شى .. حا .. يس " دى الكلمات المختزلة المبرمجة للحمار يعنى الباسوورد اللى بيشغله، تقول له شى يا حمار يمشى وتقول له حا يا حمار يسرع ولما تقول له يس يفرمل ويقف، ثلاثة كلمات فقط يتعامل معها الحمار ومبسوط وعال العال لا عنده قاموس ولا مترجم وعايش حياته ، ولهذا تلقف البابا صهيون والماما أمريكا بحث العالم خرانهوف وأعادوا تدويره ليتناسب مع البنى آدم العربى وكان لهم ما تحقق فبعد أن يتشرفون بدعوة المحروس يعدون له مأدبة عشاء فاخرة فيها كل ما لذ وطاب وبعد ما يأكل ويملأ بطنه ويتقرع تقريعة واجب الضيافة يتجرع الخلطة السحرية وهو ما يطلقون عليه " نخب الصداقة " وعندما يشعرون بأنه أتبنج وبدأ نخب الصداقة يلاعب عقله يمضى على بياض ويشيلوه هيلا بيلا على الطائرة عائداً إلى بلاده وسالمه يا سلامه رحنا وجينا بالسلامه … ده نشيد الأستقبال فى المطار بعد العودة إلى أرض الوطن.
اللى بيحصل دلوقت بين العرب من خلافات قاتلة وأنقسامات هو من تأثير الخلطة السحرية بتاعة الخواجة الألمانى خرانهوف.
هى رنة تليفون من الماما أمريكا وتطلب المحروس وتسكعه مكالمة حنينة وتقول له واحده من الثلاث كلمات " شى يمشى على الخطة … حا يزود السرعة … يس بس خلاص كفاية أستنى لما نقول لك شى من تانى".
وسمعونى أحلى سلام للماما أمريكا والبابا صهيون .
مشكووووووووووووووووووووور
ونسأله عز وجل أن ينعم على الامة بمجدها وعزتها كسابق عهدها .. وأن نرى فيها رجالا حقيقيين .. رجالا يهاب من قوتهم الغرب اجمعين …
نسأل الله ان يحفظ مصر وسائر البلدان العربية ..
ويخلصنا من الوباء المشرى فى اجسادنا نحن العرب الذى يسمى بماما امريكا …
ولن يحدث هذا إلا اذا اخلصنا لله حقاوإذا تخلصنا من اسر الدنيا لقلوبنا ..
وإذا تخلصنا من حب الكرسى والتعلق به ..
لانه بسبب هذا الكرسى اللعين تهان الامة وتباع وتشترى بأبخس الاثمان ..
نسأل الله ان يرحمنا ويهدينا لما يحب ويرضى .
……………………
هناك اقلام نسعى جاهدين لاقتناص الوقت لمتابعتها لما تحمله لنا من افادة … ولما يحمله صاحب القلم من اسلوب بازخ يثرى المعانى … وقلمك الراقى سيدى على رأس هذه الاقلام.
استاذى الفاضل سلمت روحك واناملك وسلم لنا قلمك البناء .
تمنياتى القلبية لحضرتك بكل التوفيق ومزيد من الابداع.
ولك خالص تحياتى وتقديرى ..
“الغائبة” شمس المغيب
عادل إدريس
أما ما يحزننى هو نهاية كلماتك بتوقيع الغائبة فأرجو من الله عز وجل أن يكون غيابكم فى أمر تعودون فيه بسلامة الله.
ومرة أخرى نشكركم
عادل إدريس
ايه الحلاوة دي
دي قمة في الجمال
اشكرك اخ عادل الفاضل
مرة أخرى شكرا شكرا
فالعتب علي حميرنا العربية .. أقصد
حكامنا العرب..الذين يرتضون لشعوبهم أن تباع
بأيديهم.. بل ومن فوق البيعة .. نملِّكَهُم بعضاً
من أراضينا العربية..نحصد علي أثرها.. الفقر
والإهانة..وأحياء يسكنون المقابر ..
ونعطيهم براميل من خيرات بلادنا.!ونسير
نحن علي أشواك زرعوها لنا في قلوب لم تتقي
الله فيمن أعطوهم الثقة العمياء..
ونهاديهم عن طيب خاطر خيرة علماءنا..
ونغلق في وجوههم ألف باب وباب..
وحتي لا نقبل بأفكارهم ونسفهها..
وإذا أحدهم قد سولت له نفسه
أن يعتلي أحد المناصب هنا في بلده..
يتعرض لهجوم قاتل.. وكأنه من الأعداء..!!لا نعتب علي خرانهوف ..بل نعتب علي أنفسنا.
وحسبي الله ونعم الوكيل بسخرية قلمك النابض بالحقيقة
المرةهززت وجداني وبقايا هدوء كان..
لك كل التقدير على جمال طرحك
مع خالص تحياتي واحترامي
أشكرك لما فى تعليقك من وعى وحس سياسى لسقطاتى السياسية فأهلا بك فى جمعية الساخرين.
تحياتى القلبية
عادل إدريس
هو مبدأ تعتمده أميركا ناتج عن قاعدة بان الانسان لو اعطي اي من انواع الطيور ليسلخ ريشها فانه سيبدأ باجملها وصولا الى الزغب وهذا ما تفعله اميركا مع الاسلام وكل من يتصدى للكيان الصهيوني وسيأتي اليوم الذي نجد فيه ان (اسرائيل) هو قلب الامه العربية وقائدها المطلق ،رغم ان ذلك بات شكليا يعلن بخجل في الوقت الحاضر ولكن اقنعة الخجل ستزول يوما بعد يوم
…………
دمت بكل ود وخير
كم سعدت بمرورك لمدونتى وتعلقكم المستنير الواعى على الموضوع
أشكركم أخى وأتمنى لكم دوام الصحة وموفور العافية
وعاجز ومكسح بالوراثة .. يستاهل كل اللى يجراله.
نعيب زماننا والعيب فينا **** وما لزماننا عيب سوانا
——————————
نعم أصبت القول فالعيب على من جعلهم ماما وبابا
ابياتكم الشعرية تدجج القول.
تحياتى وكم أنا سعيد لتجولكم بالمدونة وتعطيرها بتعليقاتكم الدقيقة المعان
ولا تنسى أن لك أصدقاء متابعون يترقبون كل جديد
جمعة هناء مباركة لك وللأصدقاء الأعزة
وشكرا لمرورك الجميل..
أبو ياسر/ عبدالعزيز،،،
شكرا لكم مروركم العطر على مدونتنا ومتابعة موضوعاتها
وأشكركم على تحيتكم لى
تحياتى لكم ودمتم لنا