·
خيار الضربة
العسكرية لضرب سوريا لازال قائما ومتعدد الاشكال هكذا صرح أوباما رغم أن ما نعرفه
أن الخيار يؤكل إما كما هو أو يستخدم بالسلطة أو يخلل ولأول مرة أعرف أن الخيار
يستخدم لضرب الأهداف إلا إذا كانت هناك نية لإعادة تأهيله عسكريا لتكون الضربة
خضراء تطرى على القلب.
·
أنا ها أحرق
روما هكذا قالها نيرون فهل يفعلها الحاج أوباما ليقول أنا ها أحرق الدنيا كلها ويخلصنا
... فعندما يضرب الجنان العقل فلا تسأل عن الأفعال.
·
نحن نوافق على
ضرب سوريا ... الناس دى ميه ميه .
نحن لا نوافق على ضرب سوريا ... برضه الناس دى
ميه ميه.
أسمع سلام
" أوعى تكلمينى بابا جاى ورايا " مع تحية خاصة للجامعة العربية .
·
شيلنى وأشيلك
... تراعينى أراعيك ... تبصلى بعين أبصلك بأتنين
هكذا تتحدث الدول الكبرى بعضها مع بعض ونحن فقط نبص من العين السحرية.
·
يعجبنى دائما
ما يصرح به رؤساء مجلس الأمن عند حدوث أزمة تتزعمها أمريكا فكلهم يقولون "
نحن ندرس الأزمة من جميع الجوانب وننتظر تقارير جهات التحقيق ونأمل أن تحل
سلميا" وعندما أستمع إلى هذا التصريح
أعرف أن هناك ضربة عسكرية آتية دون أدنى شك وأن ما يصرح به هو عبارة يسلمها كل
رئيس تنتهى مدة خدمته للرئيس الجديد في ظرف مغلق مدون عليه " سرى جدا ".
·
الحاج ربيع
العربى صاحب مسمط الحبايب قرر رفع دعوى قضائية أمام المحكمة الدولية يختصم فيها
أمريكا وحلفائها ويطالب بتعويض عن الأضرار التى لحقت به من جراء ما أطلق على
الثورات التى حدثت ببعض الأقطار العربية وسميت على أسمه وكما جاء بصحيفة الدعوى بأن المحل قد أغلق بسبب
ما يعانية من خسائر يومية لعدم التعامل معه
بإشاعة أن ما يقدمه بالمسمط هى أشلاء القتلى التى تورد له علاوة على ما
يتعرض له بصفة يومية من النظرات الأحتقارية وتهديدات البعض له بأنه عميل باع أسمه
كما يطالب بإصدار قرار عاجل من مجلس الأمن
بتغير مسمى هذه الثورات إلى الخراب العربى.